[ و نعيش نحلم باللقاء ]
اللقاء .. و أيّ لقاءٍ هو !
،
كل ما أفعله منذ آخر تدوينة .. حين أزور وطني و أرض مدونتي.. أنني أترك الصفحة و الفراغ يتعانقان و أنهي المسودة بدموعٍ منسكبة ~
حقيقةً .. زحام المشاعر في داخلي كبير .. خصوصاً في موضوع اللقاء .. فعلاً أشتاق لأن أكون هناك .. فاضت كل مشاعر الشوق حد البكاء .. و لا شيء يرويني سوى زيارة مكة .. سوى زيارة بيت الله ~
.

مؤكد .. سأفشل في حشد المشاعر و تسطيرها هنا كما فشلت من قبل .. غير أني آثرت سكب القليل مما يحتويه القلب شوقاً و حباً أو أملاً باللقاء .. و لا أملك غير الدعوات .. فيا رب ارزقني زيارة بيتك الحرام ~
.
.
[ هنيئاً لمن زار بيت التقى
.. و حط عن النفس أوزارها
فإن السعادةَ مضمونةٌ
.. لمن جاء مكةَ أو زارها ]*
*مقتبس
فصــول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق