
فوج من الأشواق يسبقني
و يسكُبني الحنين ..
و بين جوانحي كتلٌ
من الآثام تُثقلني
و تقودني نحو الأنين ..
لا شيء فيها يستكين ~
،
حتى السنين تجر بعضاً
بعدما طال انتـظارٌ
فوق آخرْ ..
يكبو على الجرح العميق
و يجعل الخفقات تشدو
كل لحنِ .. بانقباضٍ آسر ~
،
ماذا أقول ؟
ظمآنةٌ روحي إلى تلك البقاع
محتاجةٌ روحي إلى حَل النزاع
و القلبُ ..
هذا القلب يطلب راجياً
قُرْبَ الإله و عفوه
و يعيش يحلم باللقاء .. و بالبقاع ~
فصــول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق